فإذا كنت من محبي التسلق على الجبال، والتزلج على الجليد، وركوب التلفريك، وكل الأنشطة الشتوية المُحببة لدى الكثير من السيُاح العرب.
تُعد مدينة تشيسكي كروملوف وجهة رائعة لقضاء العطلات، ولأنها بعيدة عن صخب براغ، فإن أسعارها ستكون ارخص أيضًا.
سوف تُحب التجوّل في شوارع الدنمارك كثيرًا، حيث تتميز المباني والشوارع بالعمارة الدنماركية الفريدة من نوعها، كذلك ستحب التعامل مع الشعب الدنماركي أثناء السياحة في الدنمارك، وترغب في تكرار الزيارة مرة أخرى.
كوسيسته، ثاني أكبر مدينة في سلوفاكيا والحائزة على لقب عاصمة الثقافة الأوروبية.
حيث يقوم السكان المحليون بالمرور فوق المباني الجيرية الرمادية والجدران المغطاة بالكتابة.
يمكن اعتبار الجبل الأسود من الجواهر الدفينة التي لم يسمع عنها الكثير والتي لا تزال غير مكتشفة للجيع لكن شعبيتها تزيد كل يوم بشكل لا يمكنك تصوره.
وفيما يلي سوف نتعرف على الأماكن السياحية في أوروبا المناسبة للعرب، والتي أشاد بها العرب في أوروبا:
البوسنة والهرسك هي كنز في قلب البلقان. تتميز بجمالها الطبيعي وتاريخها العريق. يمكنك استكشاف جبال الألب، الأنهار، والبحيرات.
كما تنتشر الفنادق الصغيرة وبيوت الشباب في جميع أنحاء الريف.
ما بين الشواطئ الرملية المبهرة والأماكن الأثرية العتيقة ووصولاً إلى المحميات الطبيعية التي لا مثيل لها.
وعندما قدمت أثينا الشعب الأثيني مع شجرة زيتون، وهي رمز للسلام والإزدهار.
المدينة تتميز بواجهة بحرية ووسط تاريخي، مما نور يجعلها مثالية للتجوال.
ماتكا كانيون: يقع وادي ماتكا خارج مدينة سكوبيي مباشرةً، وهي الوجهة الطبيعية المثالية للمسافرين العرب وهذا لضمها على منحدرات وعرة ومياه صافية ومساحات خضراء مورقة، وكثرة الأنشطة من القفز على القارب، المشي لمسافات طبيعية مرورا بأعمق الكهوف تحت الماء بأوروبا.
ريغا: لا يمكنك زيارة عاصمة لاتفيا دون استكشاف مدينتها القديمة الساحرة، والهندسة المعمارية على نور الامارات طراز فن الآرت نوفو والمشهد الثقافي التي تشهده المدينة وظاهرة المقاهي التقليدية المرصوفة في الشوارع المرصوفة بالحصى.